‫نقاط القوة و فرص استغاللها‬ ‫الفرص‬ ‫نقاط القوة

1.

‫نقاط القوة و فرص استغاللها‬
‫الفرص‬
‫نقاط القوة‬
‫‪ -1‬المساحة الشاسعة المنبسطة تسمح باالمتداد األفقي ‪.‬‬
‫‪ _2‬مالقصقة ألبكبر تجمع لبكتلة بشرية في افريقيا و العالم ‪.‬‬
‫‪ -1‬استغالل المنطقة و تزويدها بالخدمات األساسية من مدارس و‬
‫مستشفيات لترغيب السبكان باالنتقال اليها و تعميرها و خلق فرص‬
‫عمل في المشاريع التنموية بالمنطقة ‪.‬‬
‫وهذا يعتبر مورد وامكانيه في نفس الوقت‬
‫‪ -2‬استغالل النيل بكابكبر مقصدر‬
‫فالنيل اكبر مصدر للمياه العذبة‪.‬‬
‫للمياه العذبة‪.‬‬
‫‪ -3‬منطقة الدراسة مالقصقة لوادي النيل ‪:‬‬
‫‪-4‬القصحراء الغربية مطله على البحر المتوسط‪:‬‬
‫مما يجعلها متصلة بأوربا و تربط أفريقيا بالعالم ‪.‬‬
‫‪-5‬تحتوي القصحراء الغربية على مخزون من‬
‫المياه الجوفية ‪:‬‬
‫‪ -‬مخزون متجدد في منطقة الساحل الشمالي‬
‫‪-3‬استغالل البحر في زيادة العالقات التجارية مع دول حوض البحر‬
‫المتوسط و زيادة حربكة القصادرات و الواردات للمنتجات‬
‫المستخرجة و المقصنعة في المنطقة ألوربا‬
‫‪-4‬زيادة مساحة الرقعة الزراعية مما يخلق فرص عمل و يزيد‬
‫القصادرات و الناتج القومي المحلي باإلضافة لالستخدام المنزلي‬
‫‪ -3‬األلغام لها مخاطر على األرواح تمنع‬
‫قيام المشروعات و تبكلفة ضخمة لعملية‬
‫المسح و إزالة األلغام ‪.‬‬
‫الغربية بسبب قلة الطرق و سوء توزيعها‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم وجود قواعد قصناعية لالستفادة من‬
‫‪ -6‬مشبكلة المسائل االمنية بسبب المساحة البكبيرة‬
‫التثبيت الميبكانيبكي‪:‬‬
‫‪-6‬مشابكل أمنية عند الحدود عند ليبيا‬
‫والتماس مع دول غير مستقره‬
‫‪ -7‬خروج بعض المناطق عن سيطرة‬
‫الدولة أمنيا ‪.‬‬
‫االلغام‬
‫‪ -8‬زحف البكثبان الرملية ‪.‬‬
‫‪ -9‬وجود بعض المناطق النشطة زلزاليا ‪.‬‬
‫الجنوبي الغربي مثل بحر الرمال األعظم ‪.‬‬
‫‪ -10‬تعوق السياحة و زراعة البكثير من‬
‫أنواع المزروعات و تبكلف طاقة بكثيرا ً من‬
‫أجل تبكييف المنشأت‬
‫‪ -9‬ضعف في شببكات الطاقة و نقص في‬
‫البنية التحتية (كهرباء‪ -‬غاز –نقل –طرق)‬
‫شبكة الطرق‬
‫‪ -10‬ملبكيات األراضي خارج نطاق‬
‫سيطرة الدولة‪.‬‬
‫‪ -10‬ارتفاع درجات الحرارة‬
‫‪ -6‬تنشيط البرامج السياحية المختلفة من سياحة ترفيهية و ثقافية‬
‫و عالجية مما يخلق فرص عمل و يحسن الناتج القومي‬
‫أحد حلول تثبيت البكثبان الرمليه‪:‬‬
‫‪ -5‬انقراض بعض أنواع الحيوانات و‬
‫النباتات النادرة ‪.‬‬
‫‪ -8‬وجود مناطق بها رمال متحربكة في الجزء‬
‫‪ -5‬انشاء العديد من المقصانع و للقصناعات القائمة على هذا المجال‬
‫و خلق فرص عمل و زيادة القصادرات‬
‫العواصف الرملية‬
‫‪ -4‬مخاوف أمنية من جهة الحدود مع ليبا‬
‫و التماس مع دول غير مستقرة ‪.‬‬
‫يقصعب التعامل معها و استقصالحها ‪.‬‬
‫خاصة كلما اتجهنا جنوبا‬
‫‪ -11‬التعدي على األراضي الزراعية ‪.‬‬
‫‪ -11‬وجود نظام قبلي يتدخل بقوة في تملك‬
‫هو عمل مرحلي وتمهيدي للتثبيت البيولوجي ويهدف الى ‪:‬‬
‫تخفيف سرعة الرياح وافقادها القدرة االنجرافية وطلقة النقل وبالتالي ترسيب ما تحمله ‪.‬‬
‫منع واعاقة وقصول الرياح الى الحبيبات للمحافظة على استقرارها وذلك باقامة الحواجز‬
‫المختلفة واقامة مقصدات الرياح او تغطية الرمال بمواد مختلفة‬
‫ وتشمل عملية التثبيت الميبكانيبكي على التالي ‪:‬‬‫‪ 1.‬اقامة الحواجز االمامية والدفاعية لترسيب الرمال‪.‬‬
‫تقام هذه الحواجز فى المنطقة االنتقالية للبكثبان الرملية على مسافة ‪ 300 - 200‬متر من المنطقة المراد حمايتها فتبكون سدا لها تترابكم عليه الرمال‬
‫يسمح بنفاذ الريح لبكى يحد من سرعتها ويسمح بتجمع الرمل ‪ .‬ونفاذ الريح من السياج يتيح ترابكم الرمال على جانبى السياج‬
‫يتراوح ارتفاعه بين متر ‪ 1.20 ،‬متر وال مبرر ألى ارتفاع يزيد عن ذلك‬
‫المواد المستعملة ‪:‬‬
‫ االطواق او القصفائح االسمنتية المتموجة‪ - .‬النسيج البالستيبكي ‪ -‬الحواجز من البراميل المستهلبكة‪.‬‬‫اهم االنواع الشجريه المستخدمه في تثبيت البكثبان الرمليه‬
‫األراضي خارج عن سيطرة الدولة ‪.‬‬
‫‪ – 12‬بكميات بكبيرة من مياه األمطار غير مستغلة ‪.‬‬
‫طبيعية مثل ( الواحات والمحميات الطبيعية )‬
‫‪ -14‬ضعف التعداد السبكاني بالمنطقة ‪.‬‬
‫دينية مثل ( اديرة ومساجد )‬
‫دير البراموس – وادي النطرون‬
‫‪ -9‬تحتوي القصحراء على انواع مميزة‬
‫‪ -7‬بكل نوع منها يقوم عليها قصناعة وتوفر فرص عمل وينتج‬
‫منها منتج تقصدرة للخارج (مثل قصناعات الدواء)‪.‬‬
‫‪ -9‬توفر مناطق ذات إسطاع شمسي عالي‬
‫‪ -8‬يمبكن استغاللها في تحويل الطاقة الشمسية الى طاقة بكهربية‪.‬‬
‫يمبكن استغاللها في توليد الطاقة الشمسية ‪.‬‬
‫‪ -9‬يمبكن استغاللها في توليد الطاقة من الرياح و تقصدير البكهرباء‪.‬‬
‫اقتقصادية يمبكن استغاللها في توليد الطاقة‪.‬‬
‫‪ -2‬العواقصف الرملية تسبب مشابكل‬
‫للمحاقصيل وللمناطق االثرية ‪.‬‬
‫‪ -7‬وجود بكثبان رملية و أراضي طفلة و سبخات‬
‫الدينية‬
‫‪ -10‬يوجد العديد من المناطق بها سرعات رياح‬
‫‪ -2‬العواقصف الرملية‬
‫الممتدة أفقيا‪.‬‬
‫القائمة على الخلفيات التاريخية او الطبيعية او‬
‫من النباتات والحيوانات النادرة ‪.‬‬
‫‪ -1‬نضوب مياه اآلبار الجوفية أو تملحها‬
‫الموارد المعدنية و التعدينية ‪.‬‬
‫مثل ‪ ( :‬الجبس – الحجر الجيري – الحديد – الفوسفات‬
‫‪ -8‬تحتوي على بكثير من المزارات السياحية‪:‬‬
‫‪ -1‬ندرة المياه ( المياه الجوفية غير متجددة )‬
‫‪ -4‬قصعوبة الوقصول لمعظم المناطق في القصحراء‬
‫‪ -6‬بها مساحات بكبيرة من األراضي القصالحة للزراعة‪.‬‬
‫البترول والغاز الطبيعي )‬
‫نقاط الضعف‬
‫الجزء الشمال الغربي ‪.‬‬
‫‪-‬مخزون غير متجدد في الصحراء ‪.‬‬
‫الموارد التعدينية و مواد البناء‪.‬‬
‫المخاوف‬
‫‪ -3‬انشار االلغام في بعض المناطق خاقصة في‬
‫وسيناء ‪.‬‬
‫‪-7‬تحتوي القصحراء الغربية على العديد من‬
‫نقاط الضعف و المخاوف الناتجة عنها‬
‫البكثبان الرملية ‪:‬‬
‫‪ -15‬تمربكز التجمعات البشرية و البكتل العمرانية‬
‫في الجزء الشرقي على ضفاف النيل ‪.‬‬
‫‪ 2.‬اقامة مقصدات لتقليل سرعة الرياح‪:‬‬
‫تقسيم سطح الرمال إلى أشبكال مربعة أو مثلثة أو مستطيلة و ذلك حسب طوبوغرافية المنطقة وديناميبكية الرياح السائدة وتتناسب أبعادها عبكسيا مع إرتفاع الرمال وذلك نظرا ألن‬
‫سرعة الرياح تزداد على القمم والمنحدرات بالمقارنة على السطح المنبسطويستحسن استعمال ابعاد ‪ ٢ * ٢‬متر على قمم البكثبان ‪3 ،‬‬
‫* ‪ ٣‬متر على المنحدرات وما بين ‪ ٤ * ٤‬متر ‪ ٦ * 6 ،‬متر على المنخفضات والرمال المنبسطة بين البكثبان‬
‫واهم المواد المستخدمة ‪:‬‬
‫ األنسجة النباتية الجافة ‪ ( :‬العرفج – سعف النخل )‬‫‪ -‬األنسجة النباتية الحية ( البوص –االفوربيا )‬
‫‪ -10‬االستفادة من مياه األمطار في الزراعة و إمبكانية عمل سدود‬
‫لتخزين تلك المياه و االستفادة منها في أغراض أخرى ‪.‬‬
‫‪ -11‬سقوط بكميات بكبيرة من األمطار في أوقات‬
‫ققصيرة جدا على أراضي قصخرية غير منفذة‬
‫‪ -11‬إمبكانية استغالل بكنتور األرض في منخفض القطارة في عمل‬
‫مشروعات تنمية ‪.‬‬
‫‪-12‬منخفض القطارة ‪:‬‬
‫‪ -12‬استخراج بكميات بكبيرة من البترول الموجودة في المنخفض ‪.‬‬
‫ذات ميول بكبير ‪.‬‬
‫‪ 3.‬تغطية البكثبان الرملية بالمواد النباتية او النفطية او البكيميائية‪:‬‬
‫السبخات ‪:‬‬
‫هو اكبر منخفض خالي من االشغاالت‬
‫واكبر نقطة منخفضه على مستوى مصر‬
‫والعالم واالراضي المحيطه بها تحتوي‬
‫على مياه جوفية وهي صالحة للزراعة‬
‫‪ -13‬استغالل بكميات الملح الهائلة الموجودة في المنخفض في عمل‬
‫قصاناعات قائمة على الملح ‪.‬‬
‫المميزات‪:‬‬
‫زيادة قوه تحمل التربه‬
‫تقليل مقدار االنتفاخ و االنبكماش بشبكل عام‬
‫هذه الطريقه رخيقصه التبكاليف مقارنه بالطرق االخرى‬
‫‪ -13‬بكميات بكبيرة من الملح في منخفض القطارة ‪.‬‬
‫‪ -14‬تحتوي على بحيرات وثروات سمبكية ‪.‬‬
‫‪ -15‬تحتوي القصحراء الغربية على‬
‫مناطق غاز ومناطق بترول و مواجهة ألبكبر‬
‫حقل غاز طبيعي في العالم ( حقل الزهر ‪.) 1‬‬
‫‪ -16‬القصحراء الغربية ارض ممتده افقيا أرضها‬
‫الطريقه االمثل لمعالجه السبخات‪:‬‬
‫تثبيت التربه بكيميائيا و ذلك باضافة االسمنت او الجير او االسفلت‬
‫‪ -14‬سد حاجة مقصر من الغاز الطبيعي و تقصدير الفائض ‪.‬‬
‫‪ -15‬إنشاء قواعد قصناعية الستخراج تلك المواد و عمل قصناعات‬
‫قائمة على التعدين ‪.‬‬
‫الجبس الزراعي (مخقصب طبيعي للتربه و مزيل للملوحه)‬
‫الجبس الزراعي من افضل وسائل عالج قلويه التربه و التخلص من االمالح الضاره و هو رخيص الثمن و سهل االستخدام‬
‫منبسطة بشبكل عام ليس بها ميول بكبير ‪.‬‬
‫طريقة االستخدام‪:‬‬
‫‪ -17‬تحتوي القصحراء الغربية على موارد‬
‫‪ 1‬القيام بتسوية سطح التربه‬
‫‪ 2‬نثر الجبس الزراعي يدويا ً أو بآالت نثر األسمدة بمقدار بكيلوجرام لبكل متر مربع‬
‫‪ 3‬تحرث األرض حرثا ً عميقا ً ليخلط الجبس الزراعي بالتربة‬
‫‪ 4‬تقسيم األرض إلي قطع أو أحواض ثم تشق قنوات ومقصارف مائية ثم تروي األحواض بالماء علي ارتفاع ‪ 15‬سم وتترك‬
‫حتى تتسرب المياه إلي داخل األرض‬
‫‪ 5‬يعوض النقص في بكمية المياه وذلك بغمر تلك األحواض بالماء ثانيا ً حتى يتم التخلص من األمالح الموجودة والذائبة في‬
‫التربة وتخفيض قلويتها‬
‫‪ 6‬تضاف إليها األسمدة العضوية والبكيماوية لزيادة خقصوبتها وتحسين خواقصها‪.‬‬
‫معدنيه ‪:‬‬
‫موارد ومصادر لتصنيع الفلزات واالفلزات ‪.‬‬
‫‪ -18‬الموقع االستراتيجي للمنطقة ‪.‬‬
‫وقربها من الدول الحبيسة في وسط افرقيا ‪.‬‬
‫‪ -20‬تتميز بدرجات حرارة معتدلة طوال العام ‪.‬‬
‫‪ -16‬ربط الدول الحبيسة في افريقيا بدول أوروبا عن طريق عمل‬
‫قواعد للتقصدير و تقوية التجارة الخارجية ‪.‬‬
‫بكميات الجبس المضافة إلى التربة‪-:‬‬
‫ إذا ظهر من تحليل األرض أن نسبة الملوحة باألرض أقل ن ‪ 4‬ملليموز أي أقل من ‪ 2500‬جزء في المليون يضاف الجبس‬‫الزراعي سنويا ً حوالي ما بين ‪ 1.5 – 0.5‬طن للفدان‪.‬‬
‫ إذا بكانت األرض ملحية متوسطة ما بين ‪ 8 – 4‬ملليموز ( ‪ 5000 – 2500‬جزء في المليون) يجب زيادة بكمية الجبس‬‫الزراعي إلى حوالي ( ‪ 5 – 2‬طن للفدان)‪.‬‬
‫ إذا ظهر من التحليل أن األرض ملحية بنسبة عالية ما بين ‪ 12 – 8‬ملليموز (‪ 7500 – 5000‬جزء في المليون)‪ .‬تزداد بكمية‬‫الجبس الزراعي إلى ( ‪ 8 – 5‬طن للفدان)‬
‫حيث تزرع البادرات أو العقل على مسافة ‪ 1‬متر بين النباتات وبعضها لتالفى الفقد الذى يحدث نتيجة موت النباتات فى الفترة األولى و‬
‫يجب الزراعة بالجانب المتحرك من البكثيب وهو الجانب األقل انحدارا وتبدأ الزراعة من قمة البكثيب وتمتد أسفله‬
‫و يجب أن تبكون الجور التي تزرع بها النباتات ذات عمق بكافي لمنع الجذور من الجفاف‬
‫استخدام المواد البكيماوية مع النباتات‪:‬‬
‫مستحلب البتومين يرش في قصورة شرائط بعرض ‪ 40‬سم فى االتجاه العمودى على الرياح‪ .‬يعطى حماية ‪ 1.5‬سنه لتبكون قشرة قصلبة على السطح تمنع حربكة الرمال وبذلك تزداد‬
‫نسبة نجاح البادرات‬
‫التغطية الترابية‬
‫وهى تعتمد على طرح طبقة من األتربة يتراوح سمبكها بين‪ 20 ، 15‬سم بعد القيام بتسوية البكثبان الرملية وهذه الطريقة تساعد فى تحسين خقصائص‬
‫الطبقات السطحية من خالل تسرب جزء من األتربة إلى الفجوات بين حبيبات الرمل فى موسم األمطار وبالتالى تزيد من قدرة الرمال على االحتفاظ‬
‫بالرطوبة وبكذلك تقللمن البخر خالل الجفاف او التغطية القصخرية بكما حدث في غرود الخانبكة‬
‫التغطية بالمشتقات النفطية‬
‫إن طريقة التغطية بالمشتقات النفطية تعتبر من أهم األساليب التى اتبعت و ال تزال تتبع فى بعض األقطار العربية خقصوقصا الدول التى تتوفر فيها المشتقات النفطية ببكميات بكبيرة‬
‫ويرجع ذلك لعدم توفر المواد النباتية الجافة‬
‫وتهدف هذه الطريقة إلى رش سطح البكثبان الرملية المتحربكة بمشتقات نفطية تعمل على تماسك هذا السطح إما بتبكوين طبقة رقيقة من المادة‬
‫المرشوشة وذرات الرمال أو تفاعل تلك المادة بكيمائيا مع سطح الرمال وتبكوين قشرة وبقائها لمدة بكافية حتى نمو األشجارالغروسة وتبكوينها‬
‫غطاء نباتى‬
‫التثبيت البيولوجى‬
‫يعتبر التثبيت الميبكانيبكي مرحلة ضرورية النجاح عمليات الزراعة والتشجير فوق سطح الرمل المتحربكة اذ انها تمهد مرحلة التثبيت البيولوجي وهو تثبيت دائم يعتمد على اقامة‬
‫غطاء شجري او شجيري فوق البكثبان الرملية ‪ ,‬تبكسر اجزاءه الهوائية قوة الرياح ‪ ,‬وتحمي سطح الرمال من التعرية ‪ ,‬بينما تعمل اجزاءه الترابية أي الجذورعلى تماسك حبيبات‬
‫الرمال وتساعد على بناء قوام التربة الرملية وخلق ظروف مناخيه مناسبة‬
‫مميزات التشجير‬
‫ويعتبر التشجير من انجح الطرق في التثبيت وذلك للخقصوقصيات‬
‫التالية ‪:‬‬
‫ االستمرار واالستدامة ‪.‬‬‫ تحسين خقصائص التربة‪.‬‬‫ تحسين الظروف البيئة المحلية ‪.‬‬‫‪ -‬ايجاد امابكن للنزهة والترفيه‬